كتب رامز عباس :
العمالة المؤقتة بمستشفي المبرة للتأمين الصحي بالمحلة الكبري: يصرخون إلحقونا حرام عليكم
أكدت مصادر عمالية بمستشفي المبرة للتأمين الصحي بالمحلة الكبري , أن الوعود بتعيين المتعاقدين ومساواتهم بالعمالة المثبتة لم ينفذ حتي الأن رغم مرور عامين عليها ورغم تحصيل الإدارة لمبلغ 20جنية من كل عامل من العشرين ألف عامل علي مستوى الجمهورية يعملون بالهيئة العامة للتأمين الصحي …
كشفت لنا المصادر التي رفضت ذكر أسمائهم خوفاًً من إجراء تعسفي من جانب الإدارة السيئة بمستشفي المبرة,, إن الإدارة لم تكتفي بتحصيل مبلغ 20 جنية مقابل موضوع التثبيت ولكن قامت بخفض ما يتقاضونه شهرياً كما أن هناك إهدار للمال العام تمثل في عدم تشغيل المبني الجديد لعيادة إبن سينا الشاملة والمؤلف من خمس طوابق والإكتفاء بدورين….
وقال أحد المصادر أن عيادة طلعت حرب بمنطقة محب كان يفترض إخلاءها من موظفيها وإنتقالهم للطوابق الغير مستخدمه تيسيراً علي المرضي ولصالح الحالات الحرجة التي تتكبد عناء شديد في الذهاب لعمل الإشاعات والتحاليل الطبية ثم العودة.. و هذا سوء تدبير إداري وإهمال في مصلحة من نتوجه لهم بالخدمة في الوقت الذى جاملت فيه الإدارة الوحدة الحسابية ونقلتها بطابق بمبني الإستقبال يحتل مساحة واسعة
وقال أن الأسوأ هو قيام الإدارة دون مبرر بنقل قسم الإستقبال رغم أهميته من مبناه الرئيسي ليكون بمبني الإدارة مما أحدث إزدحاماً شديداً أثر بالسلب علي العمالة والمرضي وطرق تقديم الخدمة وهي جميعا قرارات إتخذتها هذه الأدارة التي قامت الإسبوع الماضي بالتغاضي عن حريق نشب بمبني عيادة المحلة المجاورة للمبني الإداري وتكتمت عليه بشكل غريب !!!
العمالة المؤقتة بمستشفي المبرة للتأمين الصحي بالمحلة الكبري: يصرخون إلحقونا حرام عليكم
أكدت مصادر عمالية بمستشفي المبرة للتأمين الصحي بالمحلة الكبري , أن الوعود بتعيين المتعاقدين ومساواتهم بالعمالة المثبتة لم ينفذ حتي الأن رغم مرور عامين عليها ورغم تحصيل الإدارة لمبلغ 20جنية من كل عامل من العشرين ألف عامل علي مستوى الجمهورية يعملون بالهيئة العامة للتأمين الصحي …
كشفت لنا المصادر التي رفضت ذكر أسمائهم خوفاًً من إجراء تعسفي من جانب الإدارة السيئة بمستشفي المبرة,, إن الإدارة لم تكتفي بتحصيل مبلغ 20 جنية مقابل موضوع التثبيت ولكن قامت بخفض ما يتقاضونه شهرياً كما أن هناك إهدار للمال العام تمثل في عدم تشغيل المبني الجديد لعيادة إبن سينا الشاملة والمؤلف من خمس طوابق والإكتفاء بدورين….
وقال أحد المصادر أن عيادة طلعت حرب بمنطقة محب كان يفترض إخلاءها من موظفيها وإنتقالهم للطوابق الغير مستخدمه تيسيراً علي المرضي ولصالح الحالات الحرجة التي تتكبد عناء شديد في الذهاب لعمل الإشاعات والتحاليل الطبية ثم العودة.. و هذا سوء تدبير إداري وإهمال في مصلحة من نتوجه لهم بالخدمة في الوقت الذى جاملت فيه الإدارة الوحدة الحسابية ونقلتها بطابق بمبني الإستقبال يحتل مساحة واسعة
وقال أن الأسوأ هو قيام الإدارة دون مبرر بنقل قسم الإستقبال رغم أهميته من مبناه الرئيسي ليكون بمبني الإدارة مما أحدث إزدحاماً شديداً أثر بالسلب علي العمالة والمرضي وطرق تقديم الخدمة وهي جميعا قرارات إتخذتها هذه الأدارة التي قامت الإسبوع الماضي بالتغاضي عن حريق نشب بمبني عيادة المحلة المجاورة للمبني الإداري وتكتمت عليه بشكل غريب !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق